أخشى عليكمْ.. ضوعةَ الطيوبِ
زقُّ العـبيرِ.. إنْ حـطّمتموهُ
غـرقتُمُ بعاطـرٍ سـكيبِ
والله.. لو بُحـتُ بأيِّ حرفٍ
تكدَّسَ الليـلكُ في الدروبِ
لا تبحثوا عنهُ هُـنا بصدري
تركتُهُ يجـري مع الغـروبِ
ترونَهُ في ضـحكةِ السواقي
في رفَّةِ الفـراشةِ اللعوبِ
في البحرِ، في تنفّسِ المراعي
وفي غـناءِ كلِّ عندليـبِ
في أدمعِ الشتاءِ حينَ يبكي
وفي عطاءِ الديمةِ السكوبِ
لا تسألوا عن ثغرهِ.. فهلا
رأيتـمُ أناقةَ المغيـبِ
ومُـقلتاهُ شاطـئا نـقاءٍ
وخصرهُ تهزهزُ القـضيبِ
محاسنٌ.. لا ضمّها كتابٌ
ولا ادّعتها ريشةُ الأديبِ
وصدرهُ.. ونحرهُ.. كفاكمْ
فلن أبـوحَ باسمهِ حبيبي
أحبك جدا
واعرف ان الطريق الى المستحيل طويل
واعرف انك ست النساء
وليس لدي بديل
واعرف أن زمان الحبيب انتهى
ومات الكلام الجميل
لست النساء ماذا نقول..
احبك جدا..
احبك جدا وأعرف اني أعيش بمنفى
وأنت بمنفى..وبيني وبينك
ريح وبرق وغيم ورعد وثلج ونار.
واعرف أن الوصول اليك..اليك انتحار
ويسعدني..
أن امزق نفسي لأجلك أيتها الغالية
ولو..ولو خيروني لكررت حبك للمرة الثانية..
يا من غزلت قميصك من ورقات الشجر
أيا من حميتك بالصبر من قطرات المطر
أحبك جدا واعرف أني أسافر في بحر عينيك دون يقين
وأترك عقلي ورأيي وأركض..أركض..خلف جنوني
أيا امرأة..تمسك القلب بين يديها
سألتك بالله ..لا تتركيني
لا تتركيني..
فما أكون أنا اذا لم تكوني
أحبك..
أحبك جدا ..وجدا وجدا وأرفض من نار حبك أن أستقيلا
وهل يستطيع المتيم بالحب أن يستقيلا..
وما همني..ان خرجت من الحب حيا
وما همني ان خرجت قتيلا
الصداقة : صديقك الحقيقي من يتالم لآلامك ، ويفرح لأفراحك
النصيحة: ارضاء لضمير مقدمها اصلاً
الصراحة : تتجلى قلب قائلها
الاجتهاد : وسيلة نجاح
....الفشل : قد يكون نتيجة الظروف
الكسل : انه مرض عقيم وخيم
الارادة : بها تتحقق الآمال
الرضى : من يرضى بما يقسم له ، ترتفع منزلته
المثابرة : تشابه للصبر ، بمعنى مفتاح الفرج
الجّدي : الانسان الجدي يقول ما يؤمن به : ويؤمن بما يقول
السعي : نوعان : ساعي الخير الرابح ، وسعى الشر خاسر
الغش : الغشاش يغش نفسه قبل كل شي
الكبرياء : المتكبر بغيض المجتمع
التقى : التقى يكرمه الله والناس
الخوف : لا تخف ممن يخاف الله
البخيل : يحرم نفسه من نعم الله ، قبل ان يحرم غيره
......الكرم : قد يغطي نواقص في الانسان
الحنان : تحت الظل خيمه حنان الام يطيب العيش